rahma mohsen

تقديم شكويين جديدتين ضد المغنية رحمة محسن وطليقها بتهمة التحريض على الفجور

اتهامات خطيرة تلاحق رحمة محسن بسبب فيديوهات تثير الجدل في المجتمع المصري

TL;DR – ملخص سريع

تقدم محاميان بشكوى ضد المغنية رحمة محسن وطليقها بتهمة التحريض على الفجور. تعرف على تفاصيل هذه القضية المثيرة للجدل وتأثيرها على المجتمع.

أهم النقاط

  1. تقديم شكاوى ضد رحمة محسن وطليقها.
  2. اتهامهما بالتحريض على الفجور والرذيلة.
  3. فيديوهات فاضحة تنتشر على الإنترنت.
  4. تحريض على الفجور يتناقض مع القيم.
  5. دعوة لفتح تحقيق قضائي فوري.
  6. فرض حظر مؤقت على غناء رحمة محسن.

قدم المحاميان المصريان محمد أبو بكر وأسامة الششتاوي شكويين إلى النائب العام، يتهمان فيهما المغنية رحمة محسن ورجل الأعمال أحمد فرج بالترويج للرذيلة والفجور وانتهاك المبادئ الأخلاقية والدينية. تأتي الادعاءات من فيديو متداول على وسائل التواصل الاجتماعي يزعم أنه يخرق الآداب العامة.

في مذكراتهما، أوضح المحاميان الانتشار الأخير لمقاطع الفيديو الفاضحة على الإنترنت، والتي تظهر محسن وفرج وهما يقومان بحركات وإيماءات ملتبسة تسيء إلى الحياء العام. يجادل المحاميان بأن هذه المحتويات تحرض مباشرة على الفجور وتتناقض مع القيم الدينية والأخلاقية الأساسية في المجتمع.

تشير الشكاوى إلى أن محسن ادعت أن طليقها فرج قام بتسجيل اللقطات سرًا دون موافقتها. إلا أن مراجعة بصرية للفيديوهات تشير إلى أنها كانت على علم تام بالتصوير؛ حيث لم تظهر منها أي علامات اعتراض أو مقاومة. رغم الجدل العام الذي تلا ذلك، استمرت محسن في عروضها وظهورها في النوادي الليلية.

يؤكد المحاميان أن هذه الأفعال تنتهك عدة قوانين: المادة 1 و14 من قانون مكافحة الدعارة رقم 10 لسنة 1968، المادة 178 من قانون العقوبات، والمادة 25 من قانون جرائم تقنية المعلومات. حيث تجرم هذه المواد نشر المادة التي تقوض الحياء أو المعايير الأسرية والمجتمعية.

وحثا النائب العام على فتح تحقيق قضائي فوري، والسماح بتقديم الأدلة الداعمة، واستدعاء المتهمين للإدلاء بأقوالهم، وتنفيذ الإجراءات القانونية اللازمة. كما دعيا إلى فرض حظر مؤقت على غناء محسن في الأماكن العامة مثل النوادي الليلية حتى انتهاء التحقيق، حفاظًا على قيم المجتمع ومنع مزيد من الاضطراب العام.

الأسئلة الشائعة

الشكاوى المقدمة تتهم المغنية رحمة محسن ورجل الأعمال أحمد فرج بالترويج للرذيلة والفجور، وانتهاك المبادئ الأخلاقية والدينية، وذلك بناءً على فيديو متداول يُزعم أنه يخرق الآداب العامة.

المحاميان المصريان اللذان قدما الشكاوى هما محمد أبو بكر وأسامة الششتاوي، وقد قاما بتقديم هذه الشكاوى إلى النائب العام.

المحتوى هو مقاطع فيديو تظهر رحمة محسن وأحمد فرج وهما يقومان بحركات وإيماءات ملتبسة، مما يُعتبر إساءة إلى الحياء العام وينتهك القيم الأخلاقية.

نعم، رحمة محسن ادعت أن طليقها أحمد فرج قام بتسجيل اللقطات سرًا دون موافقتها، ولكن الأدلة البصرية تشير إلى أنها كانت على علم تام بالتصوير.

تم الإشارة إلى عدة مواد قانونية، بما في ذلك المادة 1 و14 من قانون مكافحة الدعارة رقم 10 لسنة 1968، والمادة 178 من قانون العقوبات، والمادة 25 من قانون جرائم تقنية المعلومات.

نتائج الشكاوى قد تشمل فتح تحقيق قضائي، استدعاء المتهمين للإدلاء بأقوالهم، وتنفيذ الإجراءات القانونية اللازمة، بالإضافة إلى فرض حظر مؤقت على غناء محسن في الأماكن العامة.

رغم الجدل العام الذي تلا الشكاوى، استمرت رحمة محسن في عروضها وظهورها في النوادي الليلية، مما يثير تساؤلات حول تأثير الشكاوى على مسيرتها الفنية.

الهدف من تقديم هذه الشكاوى هو حماية قيم المجتمع ومنع مزيد من الاضطراب العام، بالإضافة إلى المطالبة باتخاذ الإجراءات القانونية ضد الأفعال التي تعتبر تحريضًا على الفجور.