Hadeer Abdel Razek "هدير عبد الرازق"

جلسة استئناف هدير عبد الرازق مقرر لها في 5 نوفمبر وسط معارك قانونية مستمرة

معارك قانونية تقود إلى مصير غير متوقع للمؤثرة هدير عبد الرازق

TL;DR – ملخص سريع

تستعد هدير عبد الرازق لجلسة استئناف في 5 نوفمبر بعد معارك قانونية مستمرة تتعلق بحكم السجن والاعتداءات، مما يثير تساؤلات عن حرية التعبير.

أهم النقاط

  1. هدير عبد الرازق تواجه استئنافًا في 5 نوفمبر.
  2. حكم بالسجن عام وغرامة 100,000 جنيه.
  3. قضية محتوى غير لائق أثارت جدلًا واسعًا.
  4. النيابة العامة جمدت أصولها لحماية التحقيقات.
  5. طليقها حكم عليه بالسجن لستة أشهر.
  6. القضية تبرز الحملة ضد المؤثرين في مصر.

تستعد المحاكم المصرية لفصل جديد في قصة المدونة هدير عبد الرازق “هدير عبد الرازق“. في 5 نوفمبر، ستصدر محكمة الاستئناف الاقتصادية في القاهرة حكمها على طعنها بحكم السجن لمدة عام واحد، وكفالة قدرها 5000 جنيه مصري، وغرامة قيمتها 100,000 جنيه لنشرها مقاطع فيديو غير لائقة. صدر الحكم في ديسمبر 2024، وتعد القضية ناتجة عن محتوى اعتبر مضرًا بالآداب العامة وفقًا للمادة 178 من قانون العقوبات. صادرت النيابة هاتفها خلال اعتقالها في مايو 2024، أثناء التحقيق في مقاطع الفيديو التي تحتوي على لغة وإيحاءات صريحة.

تأتي هذه الاستئناف بعد عام مضطرب 2025. في يوليو، ظهر فيديو من كاميرا خفية يظهر طليقها يعتدي عليها في المنزل؛ حيث تم القبض على كليهما، ووجهت له تهمة الاعتداء وتم التحقيق معها لتصويرها بدون موافقة. لقت القضية تعاطف الجمهور إلى جانب الانتقادات لنمط حياتها، ما أدى إلى الحديث عن العنف المنزلي والإتجار المحتمل بالجنس في الفضاء الرقمي. في 23 يوليو، نقلتها السلطات إلى السجن لقضاء فترة حكم بالسجن لمدة عامين لتورطها في حادث دهس وفرار، تم اعتباره إصابة غير متعمدة ناتجة عن إهمال بعد أن صدمت شابًا بسيارتها والحكم صدر غيابيًا وظهر خلال عمليات فحص مرتبطة بقضية الخلاعة.

أما أكتوبر فكان مؤلمًا بطبيعته. فقد جمّدت النيابة العامة جميع أصولها في 12 منه، بما في ذلك حسابات بنكية، عقارات، وأوراق مالية، لحماية التحقيقات في تهم الفجور والجرائم ذات الصلة. لا تزال محتجزة ضمن عقوبة أخرى تسجنها لثلاثة أشهر لإهانة القيم الأسرية. في 23 أكتوبر، ألقت قوات الأمن القبض عليها مرة أخرى في إمبابة بسبب حادث دهس وفرار مزعوم آخر، رغم أن التفاصيل تتداخل مع الأحداث السابقة.

طليقها، المدون محمد وطاكة، تلقى حكمه الخاص هذا الأسبوع: ستة أشهر في السجن وغرامة بقيمة مليون جنيه للترويج للعملات الرقمية ومشاركة محتوى غير لائق. وتسلط هذه القضايا المتشابكة الضوء على الحملة المصرية ضد المؤثرين عبر الإنترنت.

قد تعيد النتائج تشكيل مستقبلها، وسط مناقشات حول حرية التعبير والمعايير الاجتماعية. للمزيد عن المؤثرين، قم بزيارة IntroBanka على introbanka.com.

الأسئلة الشائعة

هدير عبد الرازق تواجه حكمًا بالسجن لمدة عام، بالإضافة إلى كفالة بقيمة 5000 جنيه مصري وغرامة قدرها 100,000 جنيه لنشرها مقاطع فيديو غير لائقة، وذلك استنادًا إلى المادة 178 من قانون العقوبات المصري. سيتم النظر في طعنها في 5 نوفمبر القادم.

تم اعتقال هدير عبد الرازق في مايو 2024 خلال التحقيق في مقاطع فيديو تحتوي على إيحاءات صريحة، حيث صادرت النيابة هاتفها. القضايا المرتبطة بها تتعلق بمحتوى اعتبر مضرًا بالآداب العامة.

بعد اعتقالها، تعرضت هدير للاعتداء من قبل طليقها في يوليو 2025، وتم القبض عليهما. كما تم إصدار حكم بالسجن ضدها بسبب حادث دهس، وواجهت العديد من التهم الأخرى المتعلقة بإهانة القيم الأسرية.

حصل محمد وطاكة، طليق هدير، على حكم بالسجن لمدة ستة أشهر وغرامة بقيمة مليون جنيه بسبب الترويج للعملات الرقمية ومشاركة محتوى غير لائق.

تسلط هذه القضايا الضوء على الحملة المصرية ضد المؤثرين عبر الإنترنت وتثير مناقشات حول حرية التعبير والمعايير الاجتماعية. قد تعيد نتائج القضايا تشكيل مستقبل المحتوى الرقمي في البلاد.

تستند القضايا ضد هدير إلى المادة 178 من قانون العقوبات المصري، والتي تتعلق بالآداب العامة، بالإضافة إلى تهم أخرى تتعلق بإهانة القيم الأسرية وجرائم الفجور.

تم تجميد جميع أصول هدير، بما في ذلك حساباتها البنكية وعقاراتها، لحماية التحقيقات المتعلقة بتهم الفجور. كما تواجه غرامات مالية كبيرة نتيجة لحكمها.

قضية هدير لاقت تعاطفًا من بعض الجمهور، إضافة إلى انتقادات لنمط حياتها. أثارت القضايا النقاش حول العنف المنزلي والإتجار بالجنس، مما زاد من تعقيد الوضع الاجتماعي لها.